سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

جديد

السيرة الذاتية للشيخ


 تَرْجَمَةِ الْشَّيْخِ تَامِرٌ تَوْفِيْقِ
اسمُهُ ومولدُهُ
هوَ:  تَامِر بْن أَحْمَد بْن تَوْفِيْق بْن أَحْمَد
 كُنْيَتُهُ
          أَبِيْ عَبْدِ الْلَّهِ 

           وُلِد يَوْم الْأَرْبِعَاء غُرَّة ذِي الْقَعْدَة لِعَام 1404هـ ، الْمُوَافِق 8/ 1984 م بِمِنْطَقَة مَسَاكِن إِسّكّو بَهْتِيم بِشِبْرَا الْخَيْمَة مُحَافَظَة الْقَلْيّوبِيّة بِمِصْر
الرحلةُ العلميةُ ومَنْ أخذَ عنهُمْ 


بَدَأَ بِطَلَبِ الْعِلْمِ الْشَّرْعِيِّ عَلَيَّ يَدُ فَضِيْلَةٌ الْشَّيْخُ أَبُوْ عَبْدِ الْلَّهِ مُصْطَفِيَ بْنِ الْعَدَوِيِّ حَفِظَهُ الْلَّهُ تَعَالَي وَانْتَفَعَ  بِعِلْمِهِ لِنَحْوِ مِنْ سَنَتَيْنِ

وَانْتَفَعَ بِجَمَاعَةٍ مِنْ الْعُلَمَاءُ وَطَلَبَةِ الْعِلْمِ فِيْ هَذِهِ الْفَتْرَةِ وَعَلَيَّ رَأْسِهِمْ فَضِيْلَةٌ الْشَّيْخُ أَبُوْ عَبْدِ الْلَّهِ أَحْمَدَ الْعِيسَوِيِّ حَفِظَهُ الْلَّهُ
 
وَحَظّى بِمُجَالَسَةِ جَمَاعَةُ مِنْ الْعُلَمَاءُ وَطَلَبَةِ الْعِلْمِ مِنْ أَبْرَزِهِمْ فَضِيْلَةِ الْشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ دَرْوِيْشٍ حَفِظَهُ الْلَّهُ تَعَالَي وَحَضَرَ لَهُ شَرْحٌ عِدَّةَ كُتُبٍ مِنْ 

 أَهَمِّهَا مُخْتَصِرُ الْخِرَقِيِّ فِيْ الْفِقْهِ وَأَتَمَ شَرْحِهِ
 
 ثُمَّ تَفَرَّغَ بَعْدَ ذَلِكَ لِلْدَّعْوَةِ إِلَيَّ الْلَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَي فَشَرَحَ كِتَابٍ الْتَّوْحِيْدِ كَامِلَا بِفَضْلِ الْلَّهِ وَحْدَهُ وَكَذَلِكَ اقْتَرَبَ مِنْ الْإِنْتِهَاءِ مَنْ شَرَحَ السِّيْرَةِ 

الْنَّبَوِيَّةِ وَقَامَ أَيْضا بِشَرْحِ أَحْكَامِ صَلَاةِ الْمُسَافِرِ مِنْ قِصَرٍ وَجَمَعَ وَأَحْكَامُ الْعَقِيْقَةِ وَ الْأُضْحِيَّةِ وَأَحْكَامُ الصِّيَامِ وَزَكَاةً الْفِطْرِ وَعُدَّةً دُرُوْسَ 

تَرْبَوِيَّةِ .
مشروعاتُهُ العلميَّة

لَيْسَتْ لَهُ مُؤَلَّفَاتٌ مَطْبُوْعَةً لِلانْشْغَالَ بِطَلَبِ الْعِلْمِ وَالْدَّعْوَةِ وَإِنْ كَانَتْ هُنَاكَ أَبْحَاثٌ أُعِدَّتْ 

لِذَلِكَ إِلَّا أَنَّهَا فِيْ أَدْرَاجِ الْمَكْتَبِ الِأَنَّ وَمِنَ 

أَهَمِّهَا بَحْثٌ بِعُنْوَانِ ، تَعْظِيْمِ الْفُتْيَا
 
خطبُهُ ومحاضراتُهُ
 يَخْطُبُ الْجَمْعِ عَنْ طَرِيْقِ الْجَمْعِيَّةٌ الْشَّرْعِيَّةِ فَرْعٌ مُسْطُرِدَ
 
وَلَهُ خِطْبَةِ ثَابِتَةٌ بِمَسْجِدِ الْبَكْرِيِّ بِمَسَاكِنَ إِسّكّوِ فِيْ الْجُمُعَةِ الْثَّانِيَةِ مِنَ الْشَّهْرِ الْعَرَبِيّ
 
أَمَّا الْمُحَاضَرَاتِ لَهُ مُحَاضَرَةٌ بِمَسْجِدِ الْبَكْرِيِّ بِمَسَاكِنَ إِسّكّوِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِيْ السِّيْرَةِ 

الْنَّبَوِيَّةِ ، وَمَسْجِدِ الْسَّلَامُ بِالقَطَاوِيّ يَوْمَ الْثُّلاثَاءِ 

شَرْحِ فِيْهِ بِحَمْدِ الْلَّهِ كِتَابٌ الْتَّوْحِيْدِ وَعُدَّةً دُرُوْسَ أُخْرَي وَسَيَبْدَأُ أَنَّ شَاءَ الْلَّهُ فِيْ شَرْحِ 

كِتَابِ الْأَدَبِ الْمُفْرَدِ لِلْأَمَامْ الْبُخَارِيُّ رَحِمَهُ الْلَّهُ ، 

وَمَسْجِدِ الْنَّصْرَ الْشَّرْعِيَّ الْجَدِيْدِ يَشْرَحْ فِيْهِ رِيَاضُ الْصَّالِحِيْنَ وَعُدَّةً دُرُوْسَ أُخْرَي 

وَعَظِيّةٍ فِيْ عِدَّةِ مَسَاجِدَ أُخْرَي إِلَا أَنْ هَذِهِ أَبْرَزَهَا 

وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ